صوت راديو الحياة
نراجع تكملة الجزء الاول
اول جزء من هذا الفيلم علق في ذهني في مشاهد متكررة لدرجة ان هذا الجزء احتل المراتب الثلاث الاولى لسلسلة مارفل في نظري. اظن بأن هذا الجزء الثاني منه لن يعلق في ذهني كما الاول. هناك ما يكفي من النية الحسنة من الفيلم الأول لجعلا تجربة ممتعة عموما، ولكن فكرة تناقص العوائد بالتأكيد أثرت هنا.
يعاد تقديمنا لفيلم بيتر كويل الملقب بــ ستارلورد (كريس برات)، وعصابته المؤلفة من الفضائيين امورا (زوي سالاندا)، دراكس (ديف باوتيستا)، بيبي جروت (فين ديزل)، صاروخ راكون (برادلي كوبر) - في خضم مغامرة تنطوي على وحش مخملي ضخم وغريب، في سباق الفاشية الغامضة. كما يفتتح مستر بلو سكاي، ونعود للمظهر المألوف، مع اغاني البوب المألوفة لتقوم بنفس التأثير كما الاول.
في حين ان الفيلم هو اقل تأثير من خلال السرد ومن ما يمكن التنبؤ به، الذي يتبع أنماط مؤامرة مماثلة للفيلم الأول، ولكن في نهاية المطاف يصبح مبالغ فيه قليلا.على سبيل المثال: اظهار استخدام يوندو لسهمه كثيرا قلل من ذكاء استخدامه و من متعته في الجزء الثاني كما في الاول، لا يزال هناك الكثير من الضحك، كما الشخصيات القديمة مثل يوندو (مايكل روكر) ونوبيلا (كارين جيلان). بالاضافة الى الحجر الكريم الرائع الخاص بسلفستر ستالوني الذي لا فائدة من وجوده.
يتفوق المخرج جيمس غن على صور أول فيلم مع بعض الكواكب المذهلة حقا، الأجانب الوحوش، ولكن بينما هذا هو بلا شك مفصل اكثر، فإنه ليس أفضل حقا. بالتأكيد في نهاية المطاف، مؤثرات التعب تظهر وتسلسل الاسماء الخمسة التي احصيتهم يشعرك ببطئ مفرط. كنت قد استبعد ثلاثة منهم على الأقل.
مواضيع الأسرة، بما في ذلك غياب الآباء والتنافس بين الإخوة والتبني تنشاء ايضاً، ولكنها أقل رضاء ورضا عاطفيا مما كانت عليه في الفيلم الأصلي. في نهاية المطاف، حراس المجرة المجلد. 2 تفتقر إلى لمسة خفيفة من سابقتها، وعلى الرغم من ومضات التي لا تمر، الا انه حالة من وطئ المياه.
الزمن يتغير
الكثير من وسائل الإعلام
FILMED OVER BETHLEHEM