يعرض الآن

Desperate People-Hillsong United
ﺍﺳﺘﻤﻊ ﻟﻠﺒﺚ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ

يوم الاستقلال: العودة

نستعرض لكم الجزء الثاني من يوم الاستقلال في اواخر التسعينات

Read in English

اتحدث تجاريا، وأنا في حيرة بعض الشيء، فالجزء الثاني الان تم عمله لضربة ال 1996 من يوم الاستقلال. بسبب هذا التأخير لعشرين عاما، الكثير من الجمهور المستهدف لم يكن على على علم عندما اصدر الفيلم الأصلي. وكان جمهور الشباب الجديد سيكتشف يوم الاستقلال: العودة، ولكن بصراحة لدي شكوك، خاصة أنه عمل متوسط بالتأكيد. ربما قد يكون له عنوانا أفضل "يوم اللامبالاة: التقيؤ"

لكي اكون منصف، الفيلم الأصلي كان خيال علمي كلاسيكي. افتتاحية استفزازية فتحت الطريق لأفكار مجردة من وار اوف ذي ورد، لقاءات قريبة من النوع الثالث، توب غان، حرب النجوم، فضائيين وغيرها الكثير. نفس الأفلام يتم الرجوع اليها هذه المرة، ولكن الشيء الخرافي الذي كان في صالح المخرج رولاند إمريش اخر مرة، المؤثرات البصرية للمدن والمعالم التي دمرت بأكملها، أصبحت الآن روتين بحيث يبدو من الطراز القديم.

أنا مؤخرا أعدت النظر في الفيلم الأصلي، ولكي اكون منصف، كان مسليي حتى ولو مشاهدته سخيفة. ان جزء "العودة" مساوٍ في السخافة ولكن اقل تحبيباً، بعد عشرين عاما على أحداث الفيلم الأصلي، أصبحت الأرض موحدة، والتكنولوجيا الفضائية التي تركت وراءها أتاحت اسلوب لنجم الموت في أسلحة دفاعية حول الأرض، وفي قاعدة على سطح القمر. بعض الشخصيات هي الآن جثة هامدة (شخصية ويل سميث بعد ان اخرجت بسبب الطلب المزعوم لـ50 مليون دولار). عودة اخرى لفنانين اخرين، العالم الدكتور اوكون (برنت سبينر، شوهد آخر مرة في غيبوبة) ديفيد ليفينسون (جيف غولدبلوم) والصورة النمطية الكوميدية اليهودية لأبوه جوليوس (جود هيرش). بيل بولمان في الرئيس ويتمور عاد ايضاً، يعاني من رؤى الفضائيين العائدين.

شخصيات جديدة بما في ذلك ليام هيمسورث في جيك، الطيار البارع المقاتل الذي لن تعرفه كذلك، لديه مشكلة حقيقية مع السلطة. في أماكن أخرى الكليشيهات تقع بشكل كثيف وسريع في صداقته مع ديلان هيلر (ابن ويل سميث من الفيلم الأصلي) وخطوبته لابنة ويتمور باتريشيا (مايكا مونرو). انهم على حد سواء طيارين مقاتلين أيضا. في الواقع، يبدو أن كل شخص آخر في هذه الأفلام يتم تدريبهم ليكونو طيارين مقاتلات.

هناك حبكات جانبية لن ازعج لتلخيصها، ولكن بإختصار يعود الفضائييون على متن سفينتهم المعدة بشكل اكبر وافضل، مع فضائيين اكبر. المؤثرات البصرية كما هو واضح مثيرة للإعجاب، ولكن على الرغم من الغزاة الذين يريدون الحصول على معالم بارزة (كإبادة لندن مع سلاح الجاذبية)، المؤثرات هذه المرة ليست خرافية ومضجرة. الفيلم مشابه للأول في كثير من النواحي، وبينما هو بالتأكيد ليس رهيب يعاني حتى لأن يكون فيلم عادي.

في الحقيقية اشعر بالقليل تجاه إمريش، الذي يعجب بوضوح بسبيلبرغ ولوكاس وبيأس يريد الاقتداء بهم، لكنه يفشل باستمرار بأن يحصل على سحرهم. سبب واحد، كما أعتقد، هو اللهجة العسكرية - شخصيات إمريش ليست مثيرة للاهتمام.

الاكثر من اخبار الحياة

ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﻤﺮﺍﺳﻼﺕ

اتصل بنا

  • بريد الكتروني studio@radiohayah.ps
  • هاتف (970) 022777019