ادم يونغ: اطلاق رجل اول سيتي الالبوم الخيالي "Film Scores"

اغنية ابولو 11 للمغامرات الفضائية تضرب الاسواق للتحميل المجاني من ادم يونغ

Read in English

بعد نجاح البومه 'Mobile Orchestra' في اعتلاء المرتبة السابعة على اللوائح الامريكية للمبيعات، مغني الالكترو بوب ادم يونغ لا يستريح على امجاده، ناشرا في فبراير البومه وهي مبادرة جديدة مبتكرة من قبل موسيقي غزير الإنتاج.

‘Adam Young Scores’ هو تفسير الفنان لقصص ذات معنى له. وهو متاح مجانا على للتنزيل على موقع www.ayoungscores.com وعلى متاجر التجزئة الموسيقية على الانترنت. كل اغنية تم مصاحبتها برفيق مرئي تم إنشاؤه من الصفر من قبل فنان تصويري من اختيار آدم. تم اصدار المقطوعة المرئية في شكل طبعة محدودة عن بوستر الفيلم، وقعت ومرقمة من قبل آدم والفنان.

بدأ آدم اعلانه عندما استذكر اكتشافه لأول مرة شغف الموسيقى في سن 16 عاما: "وحي اكتشاف اي شخص الموسيقى يختلف من شخص لأخر، ولكن بالنسبة لي كان انتاج الموسيقى التصويرية وهي الموسيقى الأصلية المكتوبة لمرافقة الصور المتحركة. هذه الأنواع من أجواء والأناشيد تحدثت لغتي وأتذكر احساسي بالدهشة الشديدة لإستماعي للملحنين المفضلين لدي. الموهبة والبراعة من جون ويليامز، هاري جريجسون ويليامز، جيمس هورنر، توماس نيومان وآلان سيلفستري عرضتني لشريعة موسيقسية لم اختبرها قبلاً. شعرت وكأني وقتع في عالم خلق من اجلي. تحدث العالم لقلبي، حركني بعفمق، واعطاني الثقة لأرمي كل شيء، وقول: "ذلك، اريد ان افعله".

منذ اغنية "Fireflies" التي بيعت اكثر من مليون مرة في 2012. الامور كانت افعوانية بشكل عصيب لـ ادم يونغ/ اول سيتي. "مرت السنين، وها انا هنا اليوم مع تحفيز اكبر وابداع من قبل. كما رأيت نفسي انظر الى قصتي، رأيت لحظات الذروة وعكسها من الموسيقى الفضائية هنا، في اوقات أدت إلى درجة من الإحباط الشخصي والتوتر الذي يؤثر على الجميع في هذه الصناعة. قبل التوقف لتأمل الامور كما هي في مثل هذا المكان، وأجد نفسي ملهماً إلى حد كبير في استخدام مثل هذه التجارب والمحن التي هي وسيلة لتجاهل أي من هذه "القواعد" تجسد الصناعة. أنا أعتبر نفسي محظوظا بما يكفي لرؤية الصورة الكبيرة من عدة زوايا، وبعد التوقف لدراسة أكثر من ذلك، أشعر فجأة برغبة ابتكار موسيقى من اجل خلق فن صافي، جريء و يمهد الطريق.

وأضاف يونغ، "وهكذا، عندما استمع الى اعمال الملحنين اللذين اعجبت بهم في بداية الطريق، اشعر بحنين كبير لخلق صورتي الخاصة على نفس الاهتمام والنشوة التي حركتني بشكل سريع التأثر كموسيقي شاب. اريد خلق عوالم من الاصوات التي تحكي قصص وحكايات في طرق لا يمكن وصفها بالكلمات. اريد اكتشاف كون بري واسع من القصص وخلق في الاخرين نفس السحر والفضول الذي شعرب به."

اول مقطوعة متاحة في فبراير من الالبوم كانت 'Apollo 11'. كتب آدم، "إذا كان هناك حدث تاريخي أتمنى أن كنت قد شاهدته أكثر من أي شيء آخر، قد يكون في الأحداث التي وقعت خلال 16-24 يوليو، 1969. ذهب رجل إلى القمر، وعاد الى الأرض، و تغير التاريخ إلى الأبد. لطالما أستطيع أن أتذكر، لقد تعجبت من قصة مهمة أبولو 11، وكلمات كبرت كلما شعرت بالالهام اكثر. في تاريخ البشرية، ربما ليس هنالك قفزة تكنولوجية أخرى ترمز إلى الخيال نفسه والإنسانية ونتساءل حولها تماما مثل بعثة أبولو 11. ومثل هذه الاحداث التي اريد تصويرها حسب شعوري. هذا هو تفسيري لما حدث في شهر يوليو من عام 1969."