الفريق أ
هناك أوقات في الحياة لا تسير فيها الأمور كما هو مخطط لها.
ربما كانت كل آمالنا في وظيفة معينة ولم نحققها.
في بعض الأحيان نصلي من أجل شيء ما ولكن الجواب يعود بلا.
في الحياة ، سنواجه العديد من خيبات الأمل ولكن الشخصية الحقيقية هي كيفية تعاملنا مع هذه خيبات الأمل.
هل نشعر بالغضب والإحباط من الآخرين لأن الأمور لم تنجح ، أم نسامح عندما يخذلنا الآخرون؟
الحياة مليئة بالأرتفاعات والهبوط والله لديه كل شيء مخطط لحياتك ، لذلك لا شيء مخيب للامال.
الله قد خطط حياتك من البداية إلى النهاية.
إذا سمحنا لله أن يأخذ دور القيادة في حياتنا ، فإن الله سوف يأخذنا في رحلة رائعة
نحن فقط بحاجة لضبط قلوبنا مع قلب الله.
عندما نكون واحد ، عندما يتم ضبط قلبك مع الله
ثم سيكون لدينا خيبات أمل أقل لأنك تقول "الله أنت الذي تقود حياتي،
أنت تقود وانا سوف اتبع ".
دع الله يقود حياتك اليوم.
الإجهاض
لماذا صلبوه؟
القيامة