الاكثر من راديو حياة
نستعرض أحدث عرض من سلسلة ليجو.
قانون تناقص العوائد يبدأ في العمل مع فيلم ليغو نينياغو - فيلم كنت الاحقه لفترة من الوقت. إنه ليس فيلماً سيء بأي وسيلة، ولكن حقيقة أنه يقوم على سلسلة تفتقر إلى تعددية الأجيال يعني أنه يجب على الفيلم أن يكون جيد جداً لإرضاء جمهور أوسع.
وهذا يتماشى من خلال إعادة النظر في مواضيع الأب /و الابن التي تم استكشافها سابقاً في فيلم ليغو. لويد أكا النينجا الأخضر، وزملائه النينجا، يقومون بحماية مدينة نينجاغو على أساس يومي تقريبا من والد لويدز، الشرير جارمادون (شرير ذو اربع ايادي معبأة بالاسلحة لأنه تم عضه من ثعبان تم عضه من العنكبوت). لأن الهوية السرية لـ لويد غير معروفة للجميع ولكن فقط لـ النينجا الآخرين، يتم احتقاره من قبل أشخاص آخرين في المدينة، الذين يلومونه على شر والده الذي يقوم بمهاجمتهم بإستمرار. الأحداث سخيفة جدا وملتوية لشرح النتيجة في حياة لويد وغرمادون الذين اضطروا لقضاء بعض الوقت معا - جديلة يمكن التنبؤ بها ولكن مؤثرة الترابط، فضلا عن الدرامية الإضافية التي تنطوي على سبب مغادرة والدة لويد غرمادون.
المخرجون تشارلي بين، بول فيشر وبوب لوغان يؤكدون وجود الكثير من النكات والحيل الجيدة. واحدة تنطوي على القط وأخرى تنطوي على الروبوت العملاقة التي تحرق أسماك القرش. ومع ذلك، هناك بالتأكيد شعور بالديجافو هذه المرة. هناك اصوات جيدة (بما في ذلك جاكي شان)، والفيلم لا يكفي فقط للتسلية، ولكن في الحقيقة يفتقر إلى حيوية الافلام السابقة.
ومع ذلك، فإن مشجعي نينجاغو (ابني الأصغر، على سبيل المثال) جاهزين للتسلية.
الزمن يتغير
الكثير من وسائل الإعلام
FILMED OVER BETHLEHEM